PHOTO تقنية
السبريد / Alex Mustard - حساء قنديل البحر
تم التقاطها بكاميرا Nikon D4 وNikonos 13mm، مبيت Subal. لا الومضات. 1/200 عند f/16، ISO 250.
بحيرة قناديل البحر في بالاو تم إغلاقه أمام الزوار خلال السنوات القليلة الماضية للسماح باستعادة أعداد الهلام، بعد أن أدى الطقس الحار غير المعتاد في عام 2016 إلى انخفاض أعدادها بشدة.
أعيد افتتاح البحيرة في بداية عام 2019، ويجب أن تكون على قائمة أمنيات جميع المصورين تحت الماء.
بحيرة قنديل البحر هي قطعة غير ساحلية من المحيط، حيث فقدت قناديل البحر حاجتها إلى اللدغة. وبدلًا من ذلك، تتغذى من خلال الطحالب التي تعيش بشكل تكافلي في أنسجتها، مما يمنحها لونها الذهبي. إنهم يسبحون حول البحيرة بشكل جماعي، ويتتبعون أشعة الشمس مثل الساعة الشمسية.
هناك تلة شديدة الانحدار يمكن السير فوقها للوصول إلى القارب والعودة منه، مما يجعل المصورين يتساءلون عما إذا كان ينبغي عليهم حمل ومضات ثقيلة. نصيحتي هي نعم!
لقد استخدمتها فقط في حوالي 20% من لقطاتي في البحيرة، ولكن من الجيد أن يكون لديك الخيار في مكان قد لا تزوره إلا مرة واحدة في حياتك. من ناحية العدسة، فهذه بالتأكيد منطقة عين السمكة.
أكثر أهمية بكثير من الومضات هي أشعة الشمس، والتي لا يمكن ضمانها، ولكنها تغير إمكانيات التصوير الفوتوغرافي تمامًا.
صورة ميدوسا التي يجب القيام بها هي مصباح قنديل البحر. قمنا بإنشاء هذه اللقطة من خلال التصوير للأعلى، مع وضع قنديل البحر مباشرة بين الكاميرا والشمس.
نحن بحاجة إلى أن نكون قريبين بدرجة كافية من قنديل البحر بحيث يكون كبيرًا بما يكفي في الإطار لإخفاء الشمس تمامًا، مما يجعل الهلام يضيء من الداخل.
تكتمل الصورة بسطح البحيرة الهادئ، مما يخلق نافذة سنيل القوية.
أردت هنا إنشاء صورة تحكي قصة كتلة الهلام في بحيرة قنديل البحر. مازلت أضع الكاميرا أسفل الهلام وقمت بالتصوير إلى السطح، لكنني أردت التقاط كثافة التجمع الذي يملأ الإطار، وهو ما يجعل هذا الموقع فريدًا.