بيانات بحر المرجان على مدى 400 عام تتحدى موقف الأمم المتحدة ورفض العلماء بشدة ما يعتبرونه تقييما راضيا من جانب الأمم المتحدة لمستوى التهديد الذي يشكله النظام.